افتح ملخص المحرر مجانًا
رولا خلف، محررة الفايننشال تايمز، تختار قصصها المفضلة في هذه النشرة الأسبوعية.
نما الاقتصاد الفرنسي بوتيرة أسرع قليلا من المتوقع في الربع الأول بسبب انتعاش الاستهلاك المحلي والاستثمار، مما مهد الطريق أمام منطقة اليورو الأوسع نطاقا للخروج مبدئيا من الركود الأخير.
وجاء نمو الناتج المحلي الإجمالي الفرنسي بنسبة 0.2 في المائة في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام أعلى من توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم، والذين توقعوا نمواً بنسبة 0.1 في المائة في الربع الأخير من العام الماضي.
ويتوقع الاقتصاديون أن ينتعش النمو في منطقة اليورو بشكل متواضع هذا العام مع تباطؤ التضخم وارتفاع الأجور، مما يعزز القدرة الشرائية للأسر. ومن المتوقع أن تظهر بيانات الناتج المحلي الإجمالي التي ستصدر في وقت لاحق يوم الثلاثاء أن اقتصاد الكتلة توسع بنسبة 0.2 في المائة في الربع الأول.
هذه قصة متطورة